نداء إلى كل فتاة
تستخدم الكمبيوتر الشخصي أو المحمول
يجب أن تحرصي كل الحرص أن لا يكون فيه كاميرا نهائيا فحتى لو كانت الكاميرا مغلقة يستطيع الهكر  أن يجعلها تعمل و يصور جميع من هم حول المحمول أنتي و أخواتك و كل من يدخل الغرفة و يبتزك بها و حصلت مآسي كثيرة بهذه الغلطة الشنيعة
خذي هذه النصائح لكي لا تقعي في فخ الابتزاز
يجب على الفتاة أن لا تضع صورها على جهاز الكمبيوتر مهما كانت الأسباب فالمخترق عندما يخترق الجهاز يستطيع الحصول على جميع الصور في الجهاز بسهولة وتبدأ مأساة الابتزاز و فضح الأعراض فلا تضعي أختي صورك أو أحداً من أهلك أو صور خاصة على الجهاز نهائيا مهما كانت الأسباب
عندما تشتري الفتاة جهاز كمبيوتر شخصي أو محمول يجب أن تحرص كل الحرص أن لا يكون فيه كاميرا نهائيا فحتى لو كانت الكاميرا مغلقة يستطيع الهكر أن يجعلها تعمل ويصور جميع من هم حول المحمول هي و أخواتها وكل من يدخل الغرفة وحصلت مآسي كثيرة بهذه الغلطة الشنيعة

أذا كانت للفتاة صور أو ملفات خاصة في سي دي أو فلاش ممري وأرادت أن تشغلها في الكمبيوتر يجب عليها أن تفصل النت و تفصل الاتصال قبل ذلك فبمجرد دخول الفلاش ممري أو السي دي للجهاز أصبح جزءا من الجهاز وأصبح اختراقه متاحا و سهلا فاحذري تمام الحذر
لا تستقبلي أي أيميل لا تعرفينه مهما كان فبفتحه يزرع الهكر تروجين في الجهاز مباشرة و يتحكم بجميع المنافذ والبورتات وتبدأ المأساة
لا تستقبلي و لا تضغطي على أي رابط أو ملف لا تعرفينه إلا بعد العرض على مواقع الفحص على النت أو برامج مكافحة الفيروسات والتأكد من خلوها من الفيروسات فالملفات المرسلة هي أسرع طريقة لأختراق أي جهاز بدون عناء
لو كان لديك بعض الصور سابقا في الجهاز ومسحتيها حتى لو حذفتها يمكن استرجاعها لذلك يجب الحذر من عامل الصيانة للأجهزة في محلات الكمبيوتر فباستطاعته استرجاع جميع البيانات و الصور من جهاز الكمبيوتر حتى بعد الفرمته لذلك احرصي على أن لا يصلح الجهاز ألا من تثقين فيه و يكون أخوك أو والدك فوق رأسه ومعه وهو يفرمت الجهاز أو يصلحه
لو حدث و حصل ابتزاز أتصلي بأقرب مركز هيئة أو جهاز شرطة و اخبري أهلك مباشرة فالصبر على تعنيف الأهل أفضل من أن ترضخي للمبتز الذي سيفضحك ثم يهينك و بعدها ترجعين وتستنجدين بأهلك بعدما ضاع الشرف و العفة فأبدي بأهلك مباشرة ولا تخافي فمهما قسوا عليك فأنت ابنتهم ودمهم ولحمهم أما المبتز فهو نجس قذر سيريك الذل و الفضيحة و ستندمين أشد الندم