علاج سرعة القذف
ما هي سرعة القذف ؟؟؟
القذف السريع هو عدم القدرة علي تأخير القذف لحين اكتفاء الزوجة جنسياً. و ليس للممارسة الجنسية حد أدني متعارف عليه من حيث المدة ، و إنما تتغير المدة المطلوبة حسب طبيعة كل زوجة . يشترط في تشخيص سرعة القذف أن تكون الزوجة طبيعيه جنسياً ، بمعني أن لا يكون هناك مانع طبي يمنعها من الوصول إلي الإشباع الجنسي .
ما هي سرعة القذف ؟؟؟
القذف السريع هو عدم القدرة علي تأخير القذف لحين اكتفاء الزوجة جنسياً. و ليس للممارسة الجنسية حد أدني متعارف عليه من حيث المدة ، و إنما تتغير المدة المطلوبة حسب طبيعة كل زوجة . يشترط في تشخيص سرعة القذف أن تكون الزوجة طبيعيه جنسياً ، بمعني أن لا يكون هناك مانع طبي يمنعها من الوصول إلي الإشباع الجنسي .
إلا أن هناك رأي طبي شائع
يقول بأن القذف قبل الإدخال و خلال دقيقتين بعده يعد هو القذف السريع
و يستدعي العلاج. يتولي الطبيب تحديد طبيعة المشكلة و سببها و علاجها.
ما هي أسباب سرعة القذف ؟؟؟
الأسباب الرئيسية للقذف المبكر هي التهاب البروستات ، تهيج الأعصاب ، و الفهم الخاطئ لكيفية الممارسة الجنسية.
ما هو علاج سرعة القذف ؟
الأدوية :--
ما هي أسباب سرعة القذف ؟؟؟
الأسباب الرئيسية للقذف المبكر هي التهاب البروستات ، تهيج الأعصاب ، و الفهم الخاطئ لكيفية الممارسة الجنسية.
ما هو علاج سرعة القذف ؟
الأدوية :--
يبدأ علاج سرعة القذف
دوائياً و ذلك بإزالة أسبابه مثل الالتهابات و غيرها مع التداوي بمواد تزيد من
نسبة السيروتونين في المخ. و السيروتونين مادة تقلل الاستثارة الجنسية ، مما ينتج
عنه تأخير القذف
كما يمكن استخدام المراهم
و البخاخات المخدرة على رأس العضو لتقليل حساسيتها.
۱-العلاج من الالتهابات :---
۱-العلاج من الالتهابات :---
الالتهابات المقصودة هي
التهابات البروستاتا ، إلي تؤدي إلي تهيج العصب المسئول عن القذف، و الذي يمر
بمحازاة البروستات.
يتم التشخيص عن طريق تحليل إفرازات البروستاتا في معمل متخصص لدراسة عدد الخلايا الصديدية في الإفراز .
يتم التشخيص عن طريق تحليل إفرازات البروستاتا في معمل متخصص لدراسة عدد الخلايا الصديدية في الإفراز .
إذا زاد عددها عن ۱٥ خلية في كل منظور ميكروسكوبي ،
يتأكد التشخيص. للتأكد من فاعلية العلاج، يمكن إجراء مزرعة البروستاتا ، حيث يتم
تنمية الميكروبات الموجودة في
الإفراز ( مزرعة ) ، ثم اختبار مضادات حيوية مختلفة لاختيار أشدها وطأة علي الميكروب . و ذلك لأن الميكروبات قادرة على اكتساب مناعة ضد مضادات حيوية معينة.
علاج التهاب البروستاتا يكون بالمضادات الحيوية.
الإفراز ( مزرعة ) ، ثم اختبار مضادات حيوية مختلفة لاختيار أشدها وطأة علي الميكروب . و ذلك لأن الميكروبات قادرة على اكتساب مناعة ضد مضادات حيوية معينة.
علاج التهاب البروستاتا يكون بالمضادات الحيوية.
إلا أنه تشترط ثلاثة شروط
لنجاح العلاج :
أولاً: اختيار المضاد الحيوي الفعال، حسب نتيجة مزرعة البروستات.
ثانياً: اختيار المضاد الحيوي القادر علي الوصول لأعماق غدة البروستات، حيث أنها محاطة بغشاء خاص يمنع وصول أغلب المضادات الحيوية إليها باستثناءات قليلة.
ثالثاً: علاج الزوجة من التهابات إن وجد ، حيث أن هذه الالتهابات قد تكون سبب التهاب البروستات عند الرجل ، أو قد تكون نتيجة عدوي من التهاب الرجل . في كافة الأحوال ، عدم علاج التهابات الزوجة يكون سبباً في ارتجاع التهابات البروستات ..
ملحوظة هامة :-- درج بعض الأطباء علي علاج المرضي بتدليك البروستات المتكرر (كورس تدليك البروستات). هذا الأمر ليس له أي فائدة، و نحذر الرجال إن التعرض له. الحالات الوحيدة التي يستفاد فيها بتدليك البروستات هي الكشف المبدئي (للتأكد من عدم وجود تضخم أو أورام)، أو تحليل إفراز البروستات. و في هذه الحالات يكون التدليك لمرة واحدة فقط.
۲- زيادة مستوي السيروتونين: هي من أكثر الطرق فاعلية في علاج سرعة القذف. و السيروتونين مادة تُفرَز في المخ، تؤدي إلي انخفاض الاستثارة الجنسية ، مما ينتج عنه تأخير القذف زيادة مستوي السيروتونين بأدوية معينة و بجرعات معينة تُرَشِد التهيج الجنسي بحيث لا يكون زائداً عن الحد فيؤدي إلي سرعة القذف.
هذه العقاقير لا تحمل أي احتمال للإدمان أو الأعراض الجانبية، إلا إن حيث بعض الخمول في بداية فترة العلاج، لا يلبث أن يزول. و من هذه العقاقير ما لا يؤدي إلي الخمول، و هي الأجيال الجديدة من مزيدات السيروتونين.
يتولي الطبيب تحديد الدواء و الجرعة المناسبين لكل شخص بحيث يتأخر القذف و لا تقل الكفاءة الجنسية.
۳- المخدر الموضعي :-- يمكن رش بخاخ خاص علي رأس العضو الذكري لتخديره جزئياً، بحيث تقل حساسيته فيتأخر القذف.عيوب هذه الطريقة هي إمكانية حدوث ارتخاء نتيجة التخدير الزائد، و أن الدواء يُرَش أمام الزوجة في أوج الممارسة. يتولي الطبيب تحديد مدي ملائمة هذه الطريقة لكل شخص على حده.
٤- تصحيح طريقة الممارسة: --
ينصح الرجل بالآتي: --
- الترفق في الممارسة من حيث عزم الإدخال و سرعته. يتأخر القذف كلما كانت الممارسة أكثر هدوئاً . و يمكن الممارسة بالطريقة المعتادة ثم التهدئة إذا ما أحس الرجل باقتراب القذف.
- عصر رأس العضو بقبضة اليد بقوة متوسطة ( كما تُعصَر الليمونة ) عند اقتراب القذف .
- تقوية العضلات المانعة للقذف ، و ذلك بتمرين معين : يتم قبض و إرخاء هذه العضلات بصورة متكررة يومياً . بعد فترة ، يكتسب الرجل قدرة أعلى علي التحكم في القذف .
أولاً: اختيار المضاد الحيوي الفعال، حسب نتيجة مزرعة البروستات.
ثانياً: اختيار المضاد الحيوي القادر علي الوصول لأعماق غدة البروستات، حيث أنها محاطة بغشاء خاص يمنع وصول أغلب المضادات الحيوية إليها باستثناءات قليلة.
ثالثاً: علاج الزوجة من التهابات إن وجد ، حيث أن هذه الالتهابات قد تكون سبب التهاب البروستات عند الرجل ، أو قد تكون نتيجة عدوي من التهاب الرجل . في كافة الأحوال ، عدم علاج التهابات الزوجة يكون سبباً في ارتجاع التهابات البروستات ..
ملحوظة هامة :-- درج بعض الأطباء علي علاج المرضي بتدليك البروستات المتكرر (كورس تدليك البروستات). هذا الأمر ليس له أي فائدة، و نحذر الرجال إن التعرض له. الحالات الوحيدة التي يستفاد فيها بتدليك البروستات هي الكشف المبدئي (للتأكد من عدم وجود تضخم أو أورام)، أو تحليل إفراز البروستات. و في هذه الحالات يكون التدليك لمرة واحدة فقط.
۲- زيادة مستوي السيروتونين: هي من أكثر الطرق فاعلية في علاج سرعة القذف. و السيروتونين مادة تُفرَز في المخ، تؤدي إلي انخفاض الاستثارة الجنسية ، مما ينتج عنه تأخير القذف زيادة مستوي السيروتونين بأدوية معينة و بجرعات معينة تُرَشِد التهيج الجنسي بحيث لا يكون زائداً عن الحد فيؤدي إلي سرعة القذف.
هذه العقاقير لا تحمل أي احتمال للإدمان أو الأعراض الجانبية، إلا إن حيث بعض الخمول في بداية فترة العلاج، لا يلبث أن يزول. و من هذه العقاقير ما لا يؤدي إلي الخمول، و هي الأجيال الجديدة من مزيدات السيروتونين.
يتولي الطبيب تحديد الدواء و الجرعة المناسبين لكل شخص بحيث يتأخر القذف و لا تقل الكفاءة الجنسية.
۳- المخدر الموضعي :-- يمكن رش بخاخ خاص علي رأس العضو الذكري لتخديره جزئياً، بحيث تقل حساسيته فيتأخر القذف.عيوب هذه الطريقة هي إمكانية حدوث ارتخاء نتيجة التخدير الزائد، و أن الدواء يُرَش أمام الزوجة في أوج الممارسة. يتولي الطبيب تحديد مدي ملائمة هذه الطريقة لكل شخص على حده.
٤- تصحيح طريقة الممارسة: --
ينصح الرجل بالآتي: --
- الترفق في الممارسة من حيث عزم الإدخال و سرعته. يتأخر القذف كلما كانت الممارسة أكثر هدوئاً . و يمكن الممارسة بالطريقة المعتادة ثم التهدئة إذا ما أحس الرجل باقتراب القذف.
- عصر رأس العضو بقبضة اليد بقوة متوسطة ( كما تُعصَر الليمونة ) عند اقتراب القذف .
- تقوية العضلات المانعة للقذف ، و ذلك بتمرين معين : يتم قبض و إرخاء هذه العضلات بصورة متكررة يومياً . بعد فترة ، يكتسب الرجل قدرة أعلى علي التحكم في القذف .
كيفية قبض هذه العضلات:-- هي نفس الطريقة التي يحبس بها الرجل
البول أثناء نزوله.
- استخدام الكريمات الطبية التي تقلل احتكاك العضو الذكري بالقناة التناسلية عند الزوجة، و خاصة مع تقدم الزوجة في السن حيث تقل الإفرازات الطبيعية الملينة للقناة. مما يزيد الاحتكاك و يؤدي إلى سرعة القذف. يشترط استخدام الكريمات المتخصصة لتفادي حدوث التهابات و تقرحات.
تنصح المرأة بالآتي:--
التدرب علي إرخاء العضلات التي تضيق القناة التناسلية أثناء الممارسة، هي نفس العضلات التي تنقبض لحبس البول أثناء التبول. انقباض هذه العضلات يضيق القبضة حول العضو داخل القناة التناسلية، فيزيد تهيجه، فيقذف. بينما يؤدي إرخاء العضلات إلى تأخر القذف.
الجراحة: ما في الحالات المستعصية التي لا تستجيب للعلاج ، نلجأ إلى تقليل حساسية رأس العضو بقطع واحد أو أكثر من الأعصاب التي تنقل الإحساس منها. و هذا يؤدى إلي تأخير القذف بفاعلية ، دون تأثير سلبي على القدرة و الرغبة الجنسية ، بعكس الأدوية أنفة الذكر و التي يؤدى معظمها إلى قلة الرغبة الجنسية.
و تتم الجراحة من جرح صغير على ظهر العضو، و لا يحتاج الرجل إلى البقاء في المستشفى إلا ساعات معدودة.
ومن البدائل المتميزة في هذا المجال ، حقن رأس العضو بمادة طبيعية تزيد من حجمه و تقلل من حساسيته في آن واحد، و بدون فتح جراحي.
أخيراً, يمكن في حالات نادرة زرع دعامة بالعضو الذكرى, بحيث يستمر الانتصاب لأي فترة كانت رغم القذف, و بخاصة في الحالات المصحوبة بضعف الانتصاب. فسرعة القف ليست هي لب المشكلة, و إنما تكمن المشكلة في الارتخاء الذي يلي القذف مما يحول بين الرجل و بين إشباع زوجته. الدعامة تكفل استمرار الانتصاب بعد القذف لأي مدة كانت. إلا أن العادة جرت على ألا يتم زرع الدعامة إلا في حالة ضعف الانتصاب الغير قابل للعلاج حيث أنها تستبدل الميكانيكية الطبيعية للانتصاب بالكامل, فلا ننصح باللجوء إليها إلا للضرورة القصوى.
- استخدام الكريمات الطبية التي تقلل احتكاك العضو الذكري بالقناة التناسلية عند الزوجة، و خاصة مع تقدم الزوجة في السن حيث تقل الإفرازات الطبيعية الملينة للقناة. مما يزيد الاحتكاك و يؤدي إلى سرعة القذف. يشترط استخدام الكريمات المتخصصة لتفادي حدوث التهابات و تقرحات.
تنصح المرأة بالآتي:--
التدرب علي إرخاء العضلات التي تضيق القناة التناسلية أثناء الممارسة، هي نفس العضلات التي تنقبض لحبس البول أثناء التبول. انقباض هذه العضلات يضيق القبضة حول العضو داخل القناة التناسلية، فيزيد تهيجه، فيقذف. بينما يؤدي إرخاء العضلات إلى تأخر القذف.
الجراحة: ما في الحالات المستعصية التي لا تستجيب للعلاج ، نلجأ إلى تقليل حساسية رأس العضو بقطع واحد أو أكثر من الأعصاب التي تنقل الإحساس منها. و هذا يؤدى إلي تأخير القذف بفاعلية ، دون تأثير سلبي على القدرة و الرغبة الجنسية ، بعكس الأدوية أنفة الذكر و التي يؤدى معظمها إلى قلة الرغبة الجنسية.
و تتم الجراحة من جرح صغير على ظهر العضو، و لا يحتاج الرجل إلى البقاء في المستشفى إلا ساعات معدودة.
ومن البدائل المتميزة في هذا المجال ، حقن رأس العضو بمادة طبيعية تزيد من حجمه و تقلل من حساسيته في آن واحد، و بدون فتح جراحي.
أخيراً, يمكن في حالات نادرة زرع دعامة بالعضو الذكرى, بحيث يستمر الانتصاب لأي فترة كانت رغم القذف, و بخاصة في الحالات المصحوبة بضعف الانتصاب. فسرعة القف ليست هي لب المشكلة, و إنما تكمن المشكلة في الارتخاء الذي يلي القذف مما يحول بين الرجل و بين إشباع زوجته. الدعامة تكفل استمرار الانتصاب بعد القذف لأي مدة كانت. إلا أن العادة جرت على ألا يتم زرع الدعامة إلا في حالة ضعف الانتصاب الغير قابل للعلاج حيث أنها تستبدل الميكانيكية الطبيعية للانتصاب بالكامل, فلا ننصح باللجوء إليها إلا للضرورة القصوى.