هذه قصة حقيقة أنقلها لكم كما هي
" زميلة أتصل بى على الجوال منذ ساعة "
***********************************
تبكى بحرقة شديدة و تقول لي " معاها زميلة بالجامعة أخذت منها اللاب توب كما قالت لها معاها اتصال على الانترنت ضروري " و دخلت غرفتها و فتحت الاكونت الشخصي و عليه أكثر من 1500 صورة بمختلف المناسبات و عملت لنفسها مشاركة لكل الصور الشخصية الخاصة بها و كان معاها فلاشه نسخت كل الصور إلا على الجهاز و كذلك بعض المقاطع الخاصة جداً كانت على الجهاز بالملابس الخاصة و حاليا تطلب منها 3000 دولار نظير غلق الاكونت و إزالة الصور و المقاطع من الفيس بوك و قالت ممكن أقدم بلاغ فيها
أولاً ::--- بلاغك كأنه لم يكون لأنك خارج الوطن العربي كلياً و بدولة عادى فيها كل شئ
ثانياً :-- من بداية تأسيس الفيس بوك و خرجت دراسات تحذر من نشر الصور
ثالثا :--- مفيش واحدة ممكن تسمح لنفسها بوضع كل الصور الشخصية علانية
رابعا :--- الأجهزة المتصلة بالانترنت لا تحفظوا عليها صور أو ملفات مهمة نهائياً
خامساً :--- عدم حفظ أرقام الحسابات البنوك على الأجهزة المتصلة بالانترنت
سادساً :--- الفتيات لا تنشر أي صور على الانترنت تكون خاصة أو مقاطع أسرية
سابعا :--- على كل فتاة لا تعطى معلومات شخصية عنها لغريب مهما كان هو
ثامناً :--- لا تعطى رقمك لأي شخص حتى لو كانت صديقه " فيسبوكية "
تاسعاً :--- عدم الثقة في أي حد مذكر أو مؤنث لان الفتاة لو كسرت انتهت نهائياً
عاشراً :---  عليكم بالأخلاق ثم الأخلاق ثم الأخلاق فهي سفينة النجاة لنا جميعاً
و لذلك أقول لكل الأسر العربية المحافظة على العادات والتقاليد الشرقية ممنوع منعاً بتاناً التصوير بالحفلات الخاصة بأي وسيلة

------------------------------------------------------------
علماً قد حذرنا عام 2005 من مواقع التواصل الأجتماعى سابقاً بأكثر من مداخلة إعلامية بعد نشر حملات تشويه للبعض الأسر العربية الكبيرة بالوطن العربي على الفيس بوك

و قلنا سوف تدمر أسر كثيرة لأننا بالشرق الأوسط تحكمنا العادات و التقاليد العربية و العرف المعتبر و هذه المواقع أحد أبواق الصهيونية العالمية